http://www.facebook.com/pages/lft-lmsbwh-ly-fysbwk-mn-yqf-wrh-wmhy-hdfhm-5/473125115460?ref=mf
jeudi 18 février 2010
الصّفحات المشبوهة على فايسبوك .. من يقف وراءها؟ وماهي أهدافهم؟ 5
Publié par White Hope à 00:54 0 commentaires
lundi 1 février 2010
Two ways to live ur life
There are two ways to live ur life:
- One is as though nothing is a miracle .
- The other is as if everything is .
Publié par White Hope à 21:53 0 commentaires
jeudi 28 janvier 2010
أنا
أنا سرُّهُ القلقُ العميقُ الأسودُ
أنا صمتُهُ المتمرِّدُ
قنّعتُ كنهي بالسكونْ
ولففتُ قلبي بالظنونْ
وبقيتُ ساهمةً هنا
أرنو وتسألني القرونْ
أنا من أكون?
والريحُ تسأل من أنا
أنا روحُها الحيران أنكرني الزمانْ
أنا مثلها في لا مكان
نبقى نسيرُ ولا انتهاءْ
نبقى نمرُّ ولا بقاءْ
فإذا بلغنا المُنْحَنى
خلناهُ خاتمةَ الشقاءْ
فإِذا فضاءْ!
والدهرُ يسألُ من أنا
أنا مثلهُ جبّارةٌ أطوي عُصورْ
وأعودُ أمنحُها النشورْ
أنا أخلقُ الماضي البعيدْ
من فتنةِ الأمل الرغيدْ
وأعودُ أدفنُهُ أنا
لأصوغَ لي أمسًا جديدْ
غَدُهُ جليد
والذاتُ تسألُ من أنا
أنا مثلها حيرَى أحدّقُ في ظلام
لا شيءَ يمنحُني السلامْ
أبقى أسائلُ والجوابْ
سيظَل يحجُبُه سراب
وأظلّ أحسبُهُ دنا
فإذا وصلتُ إليه ذابْ
وخبا وغابْ
Publié par White Hope à 23:09 0 commentaires
mardi 3 février 2009
samedi 31 janvier 2009
نعم أنا إرهابي
الغربُ يبكي خيفـةً إذا صَنعتُ لُعبـةً مِـن عُلبـةِ الثُقابِ . وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً حِبالُها أعصابـي ! والغَـربُ يرتاعُ إذا أذعتُ ، يومـاً ، أَنّـهُ مَـزّقَ لي جلبابـي . وهـوَ الّذي يهيبُ بي أنْ أستَحي مِنْ أدبـي وأنْ أُذيـعَ فرحـتي ومُنتهى إعجابـي .. إنْ مارسَ اغتصـابي ! والغربُ يلتـاعُ إذا عَبـدتُ ربّـاً واحِـداً في هـدأةِ المِحـرابِ . وَهْـوَ الذي يعجِـنُ لي مِـنْ شَعَـراتِ ذيلِـهِ ومِـنْ تُرابِ نَعلِـهِ ألفـاً مِـنَ الأربابِ ينصُبُهـمْ فـوقَ ذُرا مَزابِـلِ الألقابِ لِكي أكـونَ عَبـدَهُـمْ وَكَـيْ أؤدّي عِنـدَهُـمْ شعائرَ الذُبابِ ! وَهْـوَ .. وَهُـمْ سيَضرِبونني إذا أعلنتُ عن إضـرابي . وإنْ ذَكَـرتُ عِنـدَهُـمْ رائِحـةَ الأزهـارِ والأعشـابِ سيصلبونني علـى لائحـةِ الإرهـابِ ! *********** رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ أمّـا أنا، فإنّني مادامَ للحُريّـةِ انتسابي فكُلُّ ما أفعَلُـهُ نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ ! *********** هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي فليحصـدوا ما زَرَعـوا إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي وفي كُريّـاتِ دمـي عَـولَمـةُ الخَـرابِ هـا أنَـذا أقولُهـا .. أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا .. أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ بالقُبقـابِ : نَعَـمْ .. أنا إرهابـي ! زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي . لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ بلْ مخالِبـي ! لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ بـلْ أنيابـي ! وَلـنْ أعـودَ طيّباً حـتّى أرى شـريعـةَ الغابِ بِكُلِّ أهلِها عائـدةً للغابِ . *********** نَعَـمْ .. أنا إرهابـي . أنصَـحُ كُلّ مُخْبـرٍ ينبـحُ، بعـدَ اليـومِ، في أعقابـي أن يرتـدي دَبّـابـةً لأنّني .. سـوفَ أدقُّ رأسَـهُ إنْ دَقَّ ، يومـاً، بابـي ! الشاعر : أحمد مطر |
Publié par White Hope à 23:15 0 commentaires
mercredi 28 janvier 2009
mardi 27 janvier 2009
عودوا رجالاً.. كي نعود نساءاً
*******
كانت النساء في الماضي يقلن (ظل راجل ولا ظل حيطة) لأن ظل الرجل في ذلك الزمان كان حباً واحتراماً وواحة أمان تستظل بها المرأة كان الرجل في ذلك الزمان وطناً.. وانتماءً.. واحتواءً فماذا عسانا نقول الآن؟ وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟ وهل مازال الرجل ذلك الظل الذي يُظللنا بالرأفة والرحمة والإنسانية ذلك الظل الذي نستظل به من شمس الأيام ونبحث عنه عند اشتداد واشتعال جمر العمر؟
*******
ماذا عسانا أن نقول الآن؟ في زمن.. وجدت فيه المرأة نفسها بلا ظل تستظل به برغم وجود الرجل في حياتها فتنازلت عن رقّتها.. وخلعت رداء الأُنوثة مجبرة واتقنت دور الرجل بجدارة.. وأصبحت مع مرور الوقت لا تعلم إنْ كانت أُمّاً.. أم.. أباً أخاً.. أم.. أُختاً ذكراً.. أم.. أُنثى رجلاً.. أم.. امرأة؟
*******
فالمرأة أصبحت تعمل خارج البيت والمرأة تعمل داخل البيت والمرأة تتكفَّل بمصاريف الأبناء والمرأة تتكفَّل باحتياجات المنزل والمرأة تدفع فواتير الهاتف والمرأة تدفع للخادمة والمرأة تدفع للسائق والمرأة تدخل الجمعيات التعاونية فإن كانت تقوم بكل هذه الأدوار فماذا تبقَّى من المرأة.. لنفسها؟ وماذا تبقَّى من الرجل.. للمرأة؟
*******
لقد تحوّلنا مع مرور الوقت إلى رجال وأصبحت حاجتنا إلى 'الحيطة' تزداد فالمرأة المتزوجة في حاجة إلى حيطة تستند عليها من عناء العمل وعناء الأطفال وعناء الرجل وعناء حياة زوجية حوّلتها إلى نصف امرأة.. ونصف رجل
*******
والمرأة غير المتزوجة في حاجة إلى 'حيطة' تستند عليها من عناء الوقت وتستمتع بظلّها بعد أن سرقها الوقت من كل شيء حتى نفسها فتعاستها لا تقلُّ عن تعاسة المرأة المتزوجة مع فارق بسيط بينهما أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
*******
والطفل الصغير في حاجة إلى حيطة يلوِّنها برسومه الطفولية ويكتب عليها أحلامه ويرسم عليها وجه فتاة أحلامه امرأة قوية كجدته صبُورة كأُمّه لا مانع لديها أن تكون رجل البيت وتكتفي بظل.. الحيطة
*******
والطفلة الصغيرة في حاجة إلى حيطة تحجزها من الآن فذات يوم ستكبر وأدوارها في الحياة ستزداد وإحساسها بالإرهاق سيزداد فملامح رجال الجيل القادم مازالت مجهولة والواقع الحالي.. لا يُبشّر بالخير وربما ازداد سعر 'الحيطة' ذات جيل
*******
لكن..
وبرغم مرارة الواقع
إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليهم
وتستظل نساؤهم بظلّهم
وهؤلاء وإن كانوا قلّة
إلا أنه لا يمكننا إنكار وجودهم
فشكرا لهم..
*******
*******
بقلـم: أنثــى
Publié par White Hope à 17:59 0 commentaires